الثلاثاء، 16 أبريل 2013

المعاق

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة و السلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله و صحبه أجمعين
وبعد :
المعاق هو  ذلك  الشخص الذي يعاني من حالة عجز تحد من قدرته أو تمنعه من القيام بالوظائف و الأدوار المتوقعة ممن هم مثله بإستقلالية
و حدوث الإعاقة تؤدي  إلى تقديم معونات  خاصة للمعاق لتوفير وضمان النمو و التعليم و الاستقلالية المناسبه له ..
من هذا المنطلق تناول روم استشارهـ هذا الموضوع المهم  
حول فئة غالية في مجتمعنا  تعيش بيننا ونكن لها كل الحب والاحترام ..
 
...........................................

مشاركه العضوه دانھ
 
المعاق انسان كسائر البشر له احساسه و كيانه و تفكيره بل بسبب معاناته ممكن ان يكون اكثر احساسا
و المعاق انسان طموح كسائر البشر لا يحب الهزيمة لا يحب نظرات العطف و الشفقة.
المعاق يحتاج الى من يفهمه و يمد له يد العون و يفتح له الباب على مصراعيه .

- الإعاقة علي المستوى المعنوى: الشعور بالإثم والخجل والعتاب من الآخرين.

- الإعاقة علي المستوى الطبى: المشاكل التى تعيش داخل الشخص مع البحث عن العلاج والشفاء أو التحسن يعتمد علي قرارات المتخصصين طبياً.

- الإعاقة علي المستوى العلاجى: الاحتياج إلي خدمات من أشخاص متخصصين.

- الإعاقة كمصطلح قائم في حد ذاته: عدم كمال الإنسان بدنياً أو عقلياً، والتفرقة الاجتماعية بين هؤلاء الأشخاص وغيرهم ممن يعيشون معهم في نفس المجتمع.


ولاكن الذي لايعرفه الاخرين او مايغيب عن ذهن البعض ان المعاقين من اشد الناس حساسيه وشعورا بما يجول حولهم من الافراد ويشعرون بحزن الاخرين وفرحهم وامالهم وطبعا المعاقين بنسبه بسيطه في القدرات الذهنيه وطبعا هذا بحكم عملي معهم واحتكاكي معهم والتحدث اليهم ..
فصدقا مهما حاولت ان اكتب ما اشعر به من الحب لهذه الفئه لن استطيع اوفيها حقها وكل ما اتمناه ان تعيش بسعاده دائمه وان ارى ابتسامتهم وضحكاتهم وشعورهم بالفرح

فهم من اجمل البشريه اخلاقا ...
المعاق هو الإنسان الذي أعطاه الله شي واخذ منه شي .
المعاق هوا لرقم الحاضر بقوة في معادلة النماء والعطاء ..



 
 
.............................................
 
مشاركه : انيق فكر
 
مسرحيھ موقف معاق / سعد + ياسر + المعاق  = سالم

 
ياقاهر المستحيل / عمار بوقس

 
...........................................................
 
 
مشاركه العضوه / ياقلب اغلق ابوابك
 
 
 
هـو طفل اختلفت عليه ألوان الحياه .. هو طفل شاء له القدر أن يعيش يحمل على جبينه
 " معُـاق "
هـو ابتلاء فما ذنب هذا الطفل ؟!!
مااذا كان ذنبه حين نبذه المجتمع ؟!!
 ومااذا كان ذنبه حين حرم من اللعب والمشي گالأطفال البقيّه .
،، معٌٌٰـاق ،، كلمة من أربع حروف لكنهاا تحمل بين طيّاتها الكثير ،، والكثيير
طفل لا يرى ،، وآخر لا يسمع ،، وآخر لا يمشي ،، وغيرهم وغييرهم
هم أطفال عادييون مثلـنا بل ربمـا هم أفضل منّا ممن ناحية العقل والفهم والدهـاء
الجاهل احتقرهم ونبذهم وجعل بينهم وبينه حاجز من الضغينه ظنّا منه أنهم لا يوافقونه لا فكرا ولا تفكراً
المعـآق ؛؛
گتلة من الأحاسيس والمششاعر ،، مرهف وروحه شفافه
فـ بٌربكم گيف تسول لگم انفسكم جرح وكسر هذا النقااء!!

تضٰـامناً مع الطفل المعاق قامت
                                   ↓↓
                [ حملة إنسان ]
         ✍أسِٰــٓؤومُـ آلٰــفيِــفيٰٓ♡
 
....................................
 
مشاركه العضوه / نوني
 
يواجه المعوق  سواء أكان بدنيا أو نفسيا أو عقليا تغيرا فى الحياة النفسية فقد يشعر الإنسان بالنقص شعورا زائدا وكذلك بالعجز والسلبية والاستسلام وعدم الشعور بالأمن والأطمئنان واستخدام الحيل الدفاعية بصورة مرضية.ويلجأ المعاق إلى إعادة تكيفه مع الواقع  وبمعاونة المحيطين له وظروف الحياة من حوله يمكنه تخطي ذلك وتأخذ المشكلات التى تواجه المعاق من الناحية النفسية صورا متعددة منها ما يلي:
الشعور بالنقص
أولا: الشعور الزائد بالنقص:
والشعور بالنقص هو اتجاه يحمل صاحبه على الاستجابة بالخوف الشديد والقلق والاكتئاب وشعور الفرد بأنه دون غيره وميله إلى التقليل من تقديره لذاته خاصة فى المواقف الاجتماعية التى تنطوي على التنافس والنقد وقد يكون لدى المعاق عقدة النقص وهى الاستعداد اللاشعورى المكبوت وينشا من تعرض الفرد لمواقف كثيرة ومتكررة تشعره بالعجز والفشل والسلوك الصادر من عقدة النقص وغالبا ما يكون سلوكا غير مفهوم هذا إلى جانب طابعه القهري ومن ذلك العدوان والاستعلاء والإسراف فى تقدير الذات.
ويتولد عن الشعور بالنقص لدى المعاق رغبة لا شعورية فى إيذاء نفسه أو التفكير فى الانتحار أو العدوان على الغير ومحاولة إثبات الذات كل ذلك يعوق عمليات التكيف الشخص والاجتماعي السليم للمعوقين.
ثانيا- الشعور بالعجز:
وهو يخلق نمطا من المعاقين ذلك النمط الذى يتقبل قضاءه ويستكين للواقع ويحاول استخدام ضعفه فى استجداء عطف الآخرين وكذلك نمط فقد احترامه لنفسه حيث يجد عاهته حجة لكى يتنصل من دوره فى أسرته ومجتمعه ولا يجد باسا فى العيش عالة على الآخرين.
ثالثا: السلبية:
قد يقبل المعاق العاهة ويستسلم لها مما يولد لديه أحاسيس متعددة ومتباينة منها الإحساس بالضعف والاستسلام مع رغبة انسحابية شبه دائمة وسلوك سلبيى اعتمادي كما يشعر ان العالم المحيط به لا يستطيع هو أن يتحكم فيه ولا يقدم بسهولة على المضي فى اقتحامه ونتيجه للعاهة غالبا ما يشعر لاشعوريا بأنها دائما أكبر منه على الرغم من بساطتها فى أحيان كثيرة وبعض الحالات المتعددة أمكنها تخطي ذلك وتفوقها على غير المعاقين فى مجالات شتي.
رابعا- عدم الشعور بالأمان والاطمئنان:
نحو حالته الجسمية فهو لا يطمئن إلى الجري والوثب وقد يحدث اضطراب فى الإدراك لعدم قدرة المعاق على التقدير والواقعي كما انه يشعر بعدم الاطمئنان للغير �لحفاظ على نفسه وذلك باعتماده على الآخرين وكذلك الكبت حيث يضطر إلى استخدام ميكانيزمات غير توافقية كالإسقاط وتحويل الانفعالية غير السوية مع الآباء إلى الآخرين أياض العدوان الذى قد يوجه إلى الآخرين ايضا العدوان الذى قد يوجه إلى الآخرين أو إلى نفسه.
والمعاق قد يستخدم الحيل الدفاعية بصورة اكبر من غيره من البشر ربما لأن الظروف المحيطة به تدفعه رغما عنه لاستخدام هذه الحيل أحيانا.
 
 قواعد التعامل مع المعاقين
تتعدد المواقف مع الأشخاص ذوى الاحتياجات الخاصة ولكل مقام مقال كما هو معروف، فلابد من وجود ضوابط وقواعد للذوق واللياقة تحكم التعامل مع هؤلاء الأشخاص المعاقين و يقول خبراء الاتيكيت إن لاستقبال الشخص المعاق أسلوب خاص يلخصه الخبراء في تلك النقاط:
- تحديد أماكن الاستراحة التي يمكن الوصول إليها بسهولة، أماكن التليفونات وإذا لم تكن مثل هذه الوسائل متاحة عليك بتوفير البدائل علي الفور مثل أي حجرة خاصة أو حجرة للموظفين تحتوى علي مثل هذه الإمكانيات حتى وإن كان مكتبك، مع توفير كوبا من الماء.
- التحدث بنغمة الصوت الطبيعية عندما ترحب شفهيا بمن تستقبله لا ترفع نبرة صوتك مالم يطلب منك ذلك.
- عندما تقدم الشخص الذي يعانى من إعاقة ما، فمن اللائق أن تصافحه بالأيدي حتى وإن كان الشخص يركب يدا صناعية أو بها إصابة ما ،ومن المقبول المصافحة باليد اليسرى.
وبالنسبة للشخص الذي لا يستطيع مصافحتك بالأيدي، عليك بلمس كتفه أو ذراعه للترحيب به والاعتراف بوجوده.
- معاملة الشخص الكبير بطريقة تلائم سنه ، ومناداته باسمه الأول في حالة إبداء جو من الود والصداقة مع كافة الحاضرين.
- لا تحاول مطلقا الربت علي الرأس أو كتف الشخص الذي يستخدم كرسي متحرك.
- عندما تخاطب شخصا يجلس علي كرسي متحرك، لا تحاول الاقتراب والإمالة عليه لأن الكرسي هو جزء من الحيز الذي يمتلكه الشخص المعاق ومن حقه أن ينتفع به بمفرده.
- عندما تتحدث مع الشخص المعاق، عليك بالنظر إليه ويكون ذلك بشكل مباشر من خلالك بدون الاستعانة بعنصر ثالث.
- وفي حالة وجود مترجم للإشارة، لا يتم التحدث معه مطلقا أو توجيه أية استفسارات له و الحرص علي أن يكون هناك اتصال عيني بين المستقبل والشخص المعاق.
- عرض المساعدة بشكل لائق مع وجود الحساسية والاحترام، لكن كن مستعدا لتقبل الرفض علي عرضك هذا ولا تلح في تقديمها إذا كان الرفض هو الإجابة أما إذا تم قبول المساعدة استمع ونفذ كما يطلب منك.
- السماح للشخص الذي يعانى من إعاقة بصرية الإمساك بذراعك
 
...................................
 
مشاركه العضوه / مجرد انثئ
 
لا اعاقه مع الاراده شاهد "Ammar Film-Eng sub- فيلم عــمار" على YouTube -
 
 
 
..................................................
 
مشاركه العضوه : غربه مشاعر
 
المعاق هو الإنسان الذي أعطاه الله شي واخذ منه شي . المعاق هوا لرقم الحاضر بقوة في معادلة النماء والعطاء .المعاق هو الحب والصدق والإنسانية في التعامل .المعاق هو الفارس الممتطي صهوة الجواد .المعاق هو الصفاء والنقاء والطهر والعفاف.والمعاق هو ذلك الشخص الذي يزدريه بعض أفراد المجتمع وينظر إليه نظرة استرحام واستعطاف لا نظرة حب وتقدير . وهو ذلك الشخص الذي يٌحرم من ابسط الحقوق لمجرد انه معاق . المعاق صبيا كان أم فتاة صغيرا في السن أم كبير . ليس معاقا بمفهوم الإعاقة الدارج . وليس إنسان تجب له الرحمة البشرية والاستعطاف . وليس مجرد عدد ابتلى الله به قومه وأسرته .إن المعاق الحقيقي هو من أعاق فكره وعطل قدراته وانجرف واتبع تيار الهوى والشهوات وركع وانزوى خلف أستار باليه. فلا عمل ولا موهبة ولا فكر ولا قلم ولا إسهام في خدمة المجتمع , ذلك هو المعاق فعلا ويا كثرتهم في بلادنا .أما اؤلئك الذين ابتلوا بمرض أو عيب خٌلقي قدره الله جل وعلا . فليسوا معاقين وليسوا أرقام وأعداد مكمله . وليسوا اقل شئناً من الأصحاء . فقد أثبتت الأيام والسنين أن تلك الفئة الغالية والعزيزة على قلوبنا أعظم وأكمل من الأصحاء . فنرى المعاقين ونجدهم أفراداَ منتجين فمنهم المذيع صاحب الكلمة الصادقة والمعلم صاحب الرسالة النبيلة والمبرمج صاحب التقنية العظيمة والكاتب صاحب القلم المبدع والمثقف صاحب الفكر المستنير والإداري صاحب الطموح والالتزام والموظف صاحب الإخلاص والاجتهاد .هؤلاء هم من اسماهم المجتمع ووصفهم بأوصافٍ لا يستحقونها .نعم أمثال اؤلئك المبدعين ليسوا بمعاقين فعلا وان ظهرت عليهم صفات وعيوبٍ خلقها الله لحكمةٍ بالغةٍ يعلمها سبحانه .فليسوا بمعاقين ولا مستضعفين . إنهم أشخاص امتلكوا الإصرار والعزيمة والصدق والمحبة والإخلاص .امتلكوا القناعة والرضى والحلم بالأفضل .
فكم من اختراع كان بطله معاق . وكم من إبداع أدبي كان مٌسطره معاق . وكم من إنتاج عملي كان باعثه معاق. وكم من تفكير ومشروع خيالي أضحى واقعا بعزيمة معاق . أليس بمن لا يشابههم في قدراتهم معاق إعاقة لا يرجى شفائها .لكن مع إبداع وإصرار تلك الفئة الغالية المبدعة. نجد أشخاصاً محدودي التفكير ضعيفي العزيمة قاصري النظرة يزدرون تلك الفئة المبدعة المنتجة . وسبب ذلك الازدراء نظرة قاصرة لم ترى سوى عيب خلقه الله وقدره . ولم ترى تلك النظرة العمياء الإبداع والإصرار والعزيمة واكتفت بما هو اقل .واؤلئك الأفراد من المجتمع الذين لم يروا إلا الإعاقة فقط يعذرون لسبب واحد وهو أن المعاقين وإبداعهم وإصرارهم مغيبون عن الواقع بكامل تفاصيله . فلم نرى برامج متلفزة تنقل إصرار وعزيمة معاق . ولم نقرأ قصة مبدع ومكافح ومنتج على صفحات جرائدنا المادحة . ولم يخصص يوم سنوي يبرز أدوارهم وطموحاتهم وإنتاجهم . واكتفى المجتمع ومؤسساته بيوم تكريم لمن يتبرع للمعاق ويسهم في رعايته صحيا . فيا للعجب العجاب . المعاق بحاجة إلى رعاية صحية وتعليمية وبحاجة إلى دعم مالي ورعاية اجتماعية متميزة وبحاجة إلى دمج كامل في المجتمع . فلا تمييز ولا تغييب . والمعاق بحاجة إلى من يُِظهر إبداعه وإصراره حتى تتغير نظرة البعض الاستعطافية .المجتمع واجبه تجاه تلك الفئة كبير . فلو ترك المجتمع المعاق ولم يرعه حق رعايته , ولم يقدس إبداعه وإنتاجه , و حرمه من حقه كمواطن لحلت بالمجتمع النكسة ولأصبح المجتمع معاقاً فعلا متخلفاً لا يستحق العيش و الرحمة والغفران . فاصلة :أخـــــــــــي المعاق أخــــــــــتي المعاقة
[ لا تزعجكما نظرةُ قاصرةٌ عمياء لم ترى حقيقتكم . لا تيئسوا ولا تحزنوا ... فالأعمى لايرى شيئاً ]
.........................................
 
تمت المشاركات
 






جزاهم الله كل خير  وحرم الله أجسادهم على النار وجميع من في هذا الروم ....
اللهم أمين

 
 
 
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق